fatima_albanawi
fatima_albanawi is one of the top Photography influencer in Saudi Arabia with 109080 audience and 1.01% engagement rate on Instagram. Check out the full profile and start to collaborate.
109k
AudienceAudience
1.01%
Engagement
Saudi Arabia
Verified account 
Fast reach-out capability Niche categories
Photography
Travel
Portfolio
Standout projects making waves around the web
(مرتّبين بالترتيب الزمني وبعضهم لم أجده) أعيش في زمن تُحكَم فيه الأمور بـ"الأغلفة"، حيث يُقاس الكتاب والمجلة والشخص وحسابات التواصل الاجتماعية بما يُظهره غلافها، وأجد نفسي أعودُ إلى لحظةٍ من الزمن، تُطبعُ في ذاكرتي أكثر بكثير من أي غلافٍ شهدته. أعودُ إلى عام ٢٠٠٦، على متن طائرة خاصة تستضيفنا بعد أربعة وعشرين ساعة حافلةٍ بالأحداث، من بيروت إلى جدة، بعد ساعاتٍ من التعب والإرهاق، النفسي والجسدي. كانت أول رحلة لي، وربما آخرها، على متن طائرة خاصة. جلستُ هناك، مُرهقةً، ثيابي تحملُ آثارَ الرحلة العصيبة، شعرتُ بأنّني أُلوّثُ المكان برائحتي، فبحثتُ عن ملجأ هادئ استقرّ فيه أنا وثيابي المهترئة، حتى وقعت عيني على مجلاتٍ ممتدة على طاولة رخامٍ لامعة. مددتُ يديّ لأمسك بإحداها، فوجدتُ على غلافها أيقونتين من هوليوود، ببساطةٍ آسرة، قطن وجينز، لكنّ لوهلة، أسرني بريقهم الذي لا يقاوم. ثم سرعان ما مللت. ها نحنُ في عام ٢٠٢٦، عشرين عاماً على تلك اللحظة، ولكنّ صورتي الآن تُزيّنُ أغلفةَ عشرة مجلاتٍ محليةٍ وعالمية، وربَّما أكثر. أتمنى ألاّ يمسك أحدٌ تلك المجلات ويتمنّى قلبَ الصفحة كما تمنيتُ أنا يومها. أتمنى أن لا تكون تلك الأغلفة سببًا للبعد من أشخاص كان القرب ممكنًا بيننا. أتمنى أن الوقت الذي استقطعته من يومك لتقرأ عن اهتماماتي أو قصتي أو رحلتي قد ألهمك وأثار فضولك. لا أعلمُ لماذا أروي هذه القصة، ربما لأنّ بعضَ اللحظاتِ تَخْلُقُ في النفسِ أثرًا لا يُمحى. أثرٌ يُرافقُنا مع كلّ نظرة، مع كلّ همسة، مع كل صفحة. أتمنى أن تصلَ كلمةٌ واحدةٌ مني إلى قلب قارئها، وكلّ غلافٍ وأنتم بخير.
2025-05-07
334
334
عشرة سنوات من الحب الخالص 10 YEARS OF PURE LOVE • لسّة أبغى أمثّل أبغى التمثيل اللي بمعنى الانعكاس والتجسيد أبغى التمثيل اللي ممكن يوصّل قصتك وقصتي للعالمين. في ٢٠١٥، دخلت مجال التمثيل بهذا القصد، وفي ٢٠٢٥، بعد مرور عشرة سنوات، بأفكر نفسي بهذه النقطة وبهذا المقصد عشان ما أتشعتر وأفقد الحس. جلست أفكّر في أسباب الصور النمطية والمعتقدات الكتيرة عن "الممثلين" رغم أن كبار الشخصيات اللي يوقفوا على منصات بشعارات دولية ومؤسساتية ضخمة (هم ممثلين) ووظيفتهم أن يمثلوك ويمثلوا ثقافتك وقضيتك ونفسيتك وبلدك وقصتك، ولكن مو مرتبطة وظيفتهم بذات الصور النمطية المرتبطة بممثلي الدراما والسينما. هل في سبب؟ هل في حل؟ ما اعتزلت التمثيل بس اعتزلت التنازل نفسي في أدوار تنبض تحكي حكايا مستخبايا تستفز وتوتّر وتريّح وتطبطب وتنوّر تعكس شخصيات مزجت بالظلام وبالنور وإلى حينها أقضي وقتي بين الإنتاج والإخراج والكتابة في أحضان مجتمع @alfwadproductions
2025-04-14
874
874
مقتطفات من أعمال أخرجتها ???? ١. حتى نرى النور (جزء من الفيلم الأنطولوجي "بلوغ" على شاهد) ٢. غمضة عين (فيديو فنّي على يوتيوب) ٣. بسمة (فيلم طويل على نيتفليكس) ٤. الشَّك (مسلسل قصير على شاهد) • Stills from projects I directed ???? 1. Until We See the Light (part of the anthology film "Becoming" on Shahid) 2. A Blink of an Eye (audiovisual essay on YouTube) 3. Basma (feature film on Netflix) 4. Alshak (mini series on Shahid) • عدت علي أيام ميلاد كتيرة وأنا صغيرة، ولما كانوا يسألوني نفسي في ايش، كنت أجاوب: "كاميرا".. وكثر الله خيرهم، كانت تجيني الكاميرا، مرة سوني، مرة فوجي، مرة كانون، مرة نيكون، مرة فيديو، مرة إس إل آر ومرة ومرة ومرة. وبعدها بفترة كانت تجيني العيدية وأشتري بيها ملحقات للكاميرا. يوم الخميس كان لازم يكون لية زيارة لمحل كوداك عشان أحمّض الصور اللي صورتها يوم الربوع (وما أعرف كيف كنت أخلّص فيلم كامل بـ ٢٤ صورة أو ٣٦ في يوم واحد مع الصديقات - عشق دا ولا ايش!؟). صورت مليون صورة ووثقت مليونين لحظة وصورنا أفلام قصيرة منها المدروس والمخطط له ومنها العبثي والمفاجئ (كلُّه برعاية وإشراف العائلة وفي مواقع تصوير تحت عينهم زي الصالون والحوش وغرفة النوم!!!) وكل هذا وأنا ما أعرف ايش يعني إخراج. كل هذا من أجل الاستجمام والمتعة والسعادة المطلقة… تلف الأيام وأرجع أشتغل في اللي يجيب لقلبي سعادة مطلقة وأقدر أخرج قصص وحكايا تسعدني وتسعدكم يا رب. وهذه نعمة كبيرة جدا وعشان كدا مو حابة أفرط فيها أبدًا.
2025-04-08
497
497
سعيدة بمشاركتي هذا العام في مهرجان روتردام السينمائي ضمن لجنة تحكيم الأفلام الطويلة برفقة المخرج المغربي خليل بن كيران والممثلة والكاتبة السورية أمل عرفة، وذلك احتفالا بمرور ٢٥ سنة من السينما العربية في هولندا???? ???? ???? ????
2025-05-23
124
124
What a magical night with @redseafilm and six different inspiring women from Saudi Arabia and across the world. Year after year, this event is growing on me ???? Dress: @ramikadi • Jewelry: @cartier
2025-05-18
1070
1070
تتواجد المؤسسة لشركة ألف واد، فاطمة البنوي، في مهرجان كان السينمائي لعرض قائمة أعمال الشركة القادمة، من ضمنها فيلم روائي ، بالإضافة إلى مسلسل قصير وفيلم أنثولوجي. نهدف من هذه المشاركة إلى بناء شراكات واستكشاف فرص إنتاج مشترك تعزز حضور السينما السعودية عالمياً. ???????? تجدوننا في جناح هيئة الأفلام السعودية — رقم 25.3 ???? Founder of Alf Wad, Fatima AlBanawi, is at the Cannes Film Festival to present the company’s slate of original works, including the upcoming feature film, alongside a limited series and an anthology film. We’re here to connect , explore co-productions, and champion a new wave of Saudi cinema with a heartfelt, contemporary vision. ???????? Visit us at the Saudi Film Commission Pavilion — Booth 25.3 ????
2025-05-16
55
55
سأكون في مهرجان كان السينمائي هذا العام (إن شالله)، ومعي ذكريات جميلة من رحلاتي السابقة. • • • بين عامي ٢٠١٥ و٢٠١٨، كنت أجمع القصص من جدة لمشروع (القصة الأخرى)، حيث كانت كل رحلة تعلمني الكثير عن السرد والفن والناس. فعندما كنت ألتقي برجل وامرأة مارِّين بمركز جمع القصص، غالبًا ما كنت أطلب منهما مشاركة قصصهم معي، وسرعان ما كان الرجل يشير بفخر إلى المرأة التي بصحبته معلنًا - بضحكة واثقة - أنها هي صاحبة القصص في العلاقة، وكأنه يطلب منها رواية بعض منها على الورق الأبيض لدي، فتعود إلى المنزل معه وقد أفرغت بعض من شحنة القصص لتلك الليلة. أدركت وتيقنت بأن المرأة حكواتية بطبعها، وأنها صاحبة قصة أيضًا، وأن السرد القصصي ليس فقط طبيعة بشرية لجأت لها البشرية منذ عصور قديمة، بل هي طبيعة وخصلة تميزت بها النساء. ???? ???? ???? وتعلمت أن الإيمان بأفكارك، حتى لو لم يراها الآخرون بعد، وبقصصك حتى ولو لم يسمع بها أحد من قبل، هو من أجمل الأمور! وهذا الإيمان يكون أكثر جمالا وروعة، وأقل عبئًا وثقل، عندما تجد أشخاصًا يشاركونك الحماس تجاه أفكارك، ويؤمنون فيها معك، ويفهمون هوسك بها، ويعزّزون إصرارك عليها. هذا العام، أعود لأجدّد زيارتي وأعزّز إيماني بسحر القصة وصناعها! أراكم هناك ????
2025-05-13
1628
1628
???? النجمة السعودية فاطمة البنوي تشارك في بطولة فيلم #أحلام_العصر ????✨ بدور “آلاء زمردي” يشاركها البطولة نخبة من النجوم: - #صهيب_قدس بدور عبدالصمد قمر الدين - #نجم بدور أحلام قمر الدين - #حكيم_جمعة بدور حكيم عبيد - #إسماعيل_الحسن بدور قمبري - #براء_عالم بدور ليدو - #عبدالعزيز_الشهري بدور أبو محيّا - #نور_الخضراء بدور رُنا - #خالد_عبدالعزيز بدور نايف الجمعة - #نايف_المحيا بدور محمد أسعد - #محمد_بخش بدور ماجد جواهرجي إخراج فارس قدس وإنتاج الأخوين قدس عمل سعودي بلمسة شبابية، مليء بالخيال والنوستالجيا! ????????يعرض يوم 6 يونيو على Netflix????????! #فاطمة_البنوي #أحلام_العصر #السينما_السعودية #افلام #Netflix
2025-05-09
406
406
تلهمني قصص الناس وأتأثر بيها دايمًا، وصرت أفهم وأحس قد ايش موضوع مشاركة قصتك يتطلب شجاعة وتقبّل! خاصة أننا دايما بنتغير وبنتطور وبنكون ناقدين أولين لنفسنا وقصصنا الشخصية. بس جزء من دا التغيير والتطور يجي بعد المشاركة والتقبل والاستقبال. أتمنى تلهمكم الحلقة زي ما ألهمتني قصصكم. بإمكانكم تشوفوها مباشرة على منصة #شاهد. ✨ فكرة أني أكون ضيفة في برنامج “كلام نواعم” شي سريالي! دا البرنامج اللي كبرت وأنا أتفرّج عليه وأتعلم منه المبادرة والشجاعة هو من أول البرامج اللي سمعتني وورتني الصوت النسائي السعودي والعربي على شاشة التلفزيون! تحياتي للحبيبات الرائدات ومن خلدن إرثهن وسلطن الضوء على نون النسوة. • • • People’s stories inspire and touch me, and I’ve come to understand how sharing your story requires courage and acceptance! Especially since we are always changing, evolving, and being our own first critics when it comes to our personal stories. But part of this change and evolution comes after sharing, accepting, and receiving. I hope the episode inspires you as much as your stories have inspired me. You can watch it live on @shahid.vod. ✨ The idea of being a guest on “Kalam Nawaem” itself is surreal! This is the program I grew up watching and learning from about initiative and courage; it was one of the first shows that made me listen to and see the Saudi and Arab female voice on television! Greetings to the beloved trailblazers and those who have preserved their legacy and shone a light on “noon alniswa”.
2025-04-22
931
931
